حقوق المرأة

أولا لن أختم موضوعي هذا بتوقيعي وذلك لأن الموضوع من حق زميلتي و صديقتي الغالية جدا اسمها شام ونظرا لسوء الانترنت لديها سأقوم انا بنشره أرجو الاهتمام بهذا الموضوع




الكثيرين من المسلمين في العصر الحاضر من حين لآخر يثيرون



موضوع المرأة وحقوقها في الأسلام وما يجوز لها ممارسته من



الأعمال وغيره من الأمور فمنهم من يرى وجوب المساوة بين



المرآة والرجل في الحقوق والواجبات وعلى ذلك يجوز لها ان



تمارس أي عمل بمارسه الرجل في أي ميدان, دون قيد او شرط



ومنهم يرى ان عليها ان تكون في بيتها وليس لها ان تتولى أي



عمل خارج بيتها..



وكلا الرايين غير صحيح ولكن ان بعض الايات القرانية تبين ان التكليفات والوجبات المطلوبة من المراة هي مطلوبة من الرجل كالصلاة والصيام والزكاة والحج والمساهمة في الجهاد والصدق في القول والعمل والامانة والاستقامة..



قال تعالى(( ان المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات و المحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا" والذاكرات اعد الله لهم مغفرة وأجرا" عظيما" ))



لقد اخذ تحرير المرأة شكلا سطحيا مصل التخلي عن الحجاب ونبذ الأزياء المحتشمة واستبدلت بها الملابس وأساليب الزينة الأوروبية كما واكب ذلك دوران المرأة في ذلك الاهتمامات البيتية الضيقة من صفات أعداد الطعام والديكور



أما الاستقلال الشخصي فلم يوجد بعد من النادر أن تجد المرأة عمل أراء متميزة عن أراء زوجها أو ولدها.



إما بالنسبة للعمل صارت تعمل داخل البيت وخارجة فتحملت بذلك مسوؤليتين مقابل مسؤؤلية واحدة للرجل واسوا ما في الأمران دخل المرأة من عملها خارج البيت ليس ملكا خالصا لها.



إما بالنسبة لمجال السياسة لا نجد للمرأة المسلمة في المجتمعات الحاضرة دورا يذكر فان حضور المرأة السياسي قليل مع أنا الكتل الانتخابية ؟أكثر اعتمادها في أصواتها على النساء في الانتخابات..



أن الفرص التي يتيحها الإسلام للمرأة والعرض الذي يقدمه لها من اجل أن تبني عليه خطتها المستقبلية تنقسم إلى جزأين..



الأول وهو الثوابت التي لا تتغير مع تقدم التقنية أو التطور العلمي . والثاني المتغيرات أو ما يمكن تسميته بالاجتهاد

أن المرأة شطر الإنسانية فإذا هي تشبعت بهذا الدين وقيمه تكون قد قدمت لنفسها وللأجيال القادمة وللإنسانية جمعاء أعظم خدمة أن الإسلام يمد يده للمرأة ينتشلها من الرمال المتحركة لحضارتنا الراهنة وبهذا تطمئن على مستقبلها مستقبل أولادها

أن وضع القواعد الأخلاقية الثابتة ومعايير الصواب والخطأ بشكل لا لبس فيه كما في الإسلام يتيح للمرأة فرصة اكبر لاتخاذ القرار الصحيح في المواجهة معطيات التقنية الحديثة وتعقيداتها ولكن الفوضى العظيمة التي يمكن أن تنتج عنها ل يكبحها إلا لجام قوي من الضوابط الأخلاقية الدينية وبهذا تنجو البشرية من الأنحلال .

ويمنح الإسلام المرأة إقرار بالمساوة الأنسانية المطلقة مع الرجل إقرار لا لبس فيه . قال تعالى ((إني لاأضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض )) وهناك الإية الخامسةوالثلاثون من سورة الأحزاب التي تساوي مساوة كاملة بين الرجل والمرأة في العبادة والأجر ولا توجد إشارة ما إلى تفاوت بينهما في المسؤولية أمام الله أو في التكليف أو في الثواب والعقاب .

على المرأة أن تؤمن إيمانا"راسخا" بهذه الحقيقة وأن تستلهمها في نشاطاتها المختلفة ويجب عليها أن تعلم أنه طوال مرحلة تأسيس الدعوة الإسلامية وتثبيتها في النفوس لم يكن هناك أي خطاب خاص بالمرأة بل كان الخطاب شاملا" للجنسيين وموجها" إلى الضمير البشري قال تعالى((يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء )) ومن القاعدة تنبثق قاعدة أخرى هي أهلية المرأة لممارسة جميع الحقوق المدنية فالإسلام يعطيها الفرصة لتولي المناصب في العمل الدولة وهذا يتضمن بالطبع مشاركتها الحقيقية في العمل السياسي ومن هنا نرى كيف أن الأبواب الذي يفتحها هذا الدين أمام المرأة أغلقها في وجهها لقرون عديدة من القيد والتمثيل هذا الدين .

و إستقلال شخصية المرأة وعدم تبعيتها للرجل أيا كان في معتقداتها أو أفعالها هون من الثوابت في الإسلام وإن كان يبدو فعلا" فرصة مضيعة قال تعالى ((يا أيها الذين أمنو إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن )) وقال تعالى (( للرجل نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن )) واعتماد المرأة على هذا النص هو فرصتها في الأستقلال الأقتصادي وحرية التصرف في أموالها


الكثيرين من المسلمين في العصر الحاضر من حين لآخريثيرون



موضوع المرأة وحقوقها في الأسلام وما يجوز لها ممارسته من



الأعمال وغيرة من الأمور فمنهم من يرى وجوب المساوة بين



المرآة والرجل في الحقوق والواجبات وعلى ذلك يجوز لها ان



تمارس أي عمل بمارسه الرجل في أي ميدان, دون قيد او شرط



ومنهم يرى ان عليها ان تكون في بيتها وليس لها ان تتولى أي



عمل خارج بيتها..



وكلا الرايين غير صحيح ولكن ان بعض الايات القرانية تبين ان التكليفات والوجبات المطلوبة من المراة هي مطلوبة من الرجل كالصلاة والصيام والزكاة والحج والمساهمة في الجهاد والصدق في القول والعمل والامانة والاستقامة..



قال تعالى(( ان المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات و المحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا" والذاكرات اعد الله لهم مغفرة وأجرا" عظيما" ))



لقد اخذ تحرير المرأة شكلا سطحيا مصل التخلي عن الحجاب ونبذ الأزياء المحتشمة واستبدلت بها الملابس وأساليب الزينة الأوروبية كما واكب ذلك دوران المرأة في ذلك الاهتمامات البيتية الضيقة من صفات أعداد الطعام والديكور



أما الاستقلال الشخصي فلم يوجد بعد من النادر أن تجد المرأة عمل أراء متميزة عن أراء زوجها أو ولدها.



إما بالنسبة للعمل صارت تعمل داخل البيت وخارجة فتحملت بذلك مسوؤليتين مقابل مسؤؤلية واحدة للرجل واسوا ما في الأمران دخل المرأة من عملها خارج البيت ليس ملكا خالصا لها.



إما بالنسبة لمجال السياسة لا نجد للمرأة المسلمة في المجتمعات الحاضرة دورا يذكر فان حضور المرأة السياسي قليل مع أنا الكتل الانتخابية ؟أكثر اعتمادها في أصواتها على النساء في الانتخابات..



أن الفرص التي يتيحها الإسلام للمرأة والعرض الذي يقدمه لها من اجل أن تبني عليه خطتها المستقبلية تنقسم إلى جزأين..



الأول وهو الثوابت التي لا تتغير مع تقدم التقنية أو التطور العلمي . والثاني المتغيرات أو ما يمكن تسميته بالاجتهاد

أن المرأة شطر الإنسانية فإذا هي تشبعت بهذا الدين وقيمه تكون قد قدمت لنفسها وللأجيال القادمة وللإنسانية جمعاء أعظم خدمة أن الإسلام يمد يده للمرأة ينتشلها من الرمال المتحركة لحضارتنا الراهنة وبهذا تطمئن على مستقبلها مستقبل أولادها

أن وضع القواعد الأخلاقية الثابتة ومعايير الصواب والخطأ بشكل لا لبس فيه كما في الإسلام يتيح للمرأة فرصة اكبر لاتخاذ القرار الصحيح في المواجهة معطيات التقنية الحديثة وتعقيداتها ولكن الفوضى العظيمة التي يمكن أن تنتج عنها ل يكبحها إلا لجام قوي من الضوابط الأخلاقية الدينية وبهذا تنجو البشرية من الأنحلال .

ويمنح الإسلام المرأة إقرار بالمساوة الأنسانية المطلقة مع الرجل إقرار لا لبس فيه . قال تعالى ((إني لاأضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض )) وهناك الإية الخامسةوالثلاثون من سورة الأحزاب التي تساوي مساوة كاملة بين الرجل والمرأة في العبادة والأجر ولا توجد إشارة ما إلى تفاوت بينهما في المسؤولية أمام الله أو في التكليف أو في الثواب والعقاب .

على المرأة أن تؤمن إيمانا"راسخا" بهذه الحقيقة وأن تستلهمها في نشاطاتها المختلفة ويجب عليها أن تعلم أنه طوال مرحلة تأسيس الدعوة الإسلامية وتثبيتها في النفوس لم يكن هناك أي خطاب خاص بالمرأة بل كان الخطاب شاملا" للجنسيين وموجها" إلى الضمير البشري قال تعالى((يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء )) ومن القاعدة تنبثق قاعدة أخرى هي أهلية المرأة لممارسة جميع الحقوق المدنية فالإسلام يعطيها الفرصة لتولي المناصب في العمل الدولة وهذا يتضمن بالطبع مشاركتها الحقيقية في العمل السياسي ومن هنا نرى كيف أن الأبواب الذي يفتحها هذا الدين أمام المرأة أغلقها في وجهها لقرون عديدة من القيد والتمثيل هذا الدين .

و إستقلال شخصية المرأة وعدم تبعيتها للرجل أيا كان في معتقداتها أو أفعالها هون من الثوابت في الإسلام وإن كان يبدو فعلا" فرصة مضيعة قال تعالى ((يا أيها الذين أمنو إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن )) وقال تعالى (( للرجل نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن )) واعتماد المرأة على هذا النص هو فرصتها في الأستقلال الأقتصادي وحرية التصرف في أموالها



و أخيرا حبايبي اختم حديثي بكلمات صديقتي الغالية شام وتوقيعها .......

بجد موضوع حلو لو حولنا بقشو

وين حقوق المراء العربية

سوال يطول شرحو